آلاف الفلسطينيين المقدسيين يشيعون جثمان الفتى الشهيد "محمد أبو خضير" الذي تعرّض للخطف والقتل والحرق على أيدي مستوطنين بحيّ شعفاط في القدس.
شيعت بلدة شعفاط بالقدس المحتلة بعد صلاة الجمعة جثمان الطفل الشهيد محمد أبو خضير (15 عاما)، واندلعت مواجهات عنيفة في أنحاء متفرقة من القدس.
وكشف والد الشهيد حسين أبو خضير، أن العائلة ستتوجه إلى المحاكم الاسرائيلية والدولية لمحاكمة المستوطنين المسؤولين عن مقتل نجله محمد.
وصدحت حناجر آلاف المواطنين بهتافات التكبير خلال استقبالها جثمان الشهيد الطفل محمد أبو خضير، وزفّته بعرسِ وطني غير مسبوق، وبمشاركة واسعة بالمسيرة المركزية التي طافت بجثمان الشهيد شوارع الحي وبالقرب من مسجد شعفاط الكبير.
وعلت في المسيرة هتافات "بالروح بالدم نفديك يا شهيد" و"يا شهيد ارتاح ارتاح ونحنا بنواصل الكفاح".
وشارك في عملية التشييع كل أطياف المجتمع الفلسطيني بالقدس المحتلة، ومن ممثلي القوى والمؤسسات والفصائل الوطنية والإسلامية في القدس وضواحيها وبلداتها وقراها وأحيائها.
وأدت جموع المواطنين الصلاة على جثمان الشهيد بخيمة الاستقبال قرب مسجد شعفاط الكبير، قبل أن يُحمل على الأكتاف وهو مغطى بالعلم الفلسطيني والكوفية الوطنية، بمشاركة آلاف المشيعين.
شيعت بلدة شعفاط بالقدس المحتلة بعد صلاة الجمعة جثمان الطفل الشهيد محمد أبو خضير (15 عاما)، واندلعت مواجهات عنيفة في أنحاء متفرقة من القدس.
وكشف والد الشهيد حسين أبو خضير، أن العائلة ستتوجه إلى المحاكم الاسرائيلية والدولية لمحاكمة المستوطنين المسؤولين عن مقتل نجله محمد.
وصدحت حناجر آلاف المواطنين بهتافات التكبير خلال استقبالها جثمان الشهيد الطفل محمد أبو خضير، وزفّته بعرسِ وطني غير مسبوق، وبمشاركة واسعة بالمسيرة المركزية التي طافت بجثمان الشهيد شوارع الحي وبالقرب من مسجد شعفاط الكبير.
وعلت في المسيرة هتافات "بالروح بالدم نفديك يا شهيد" و"يا شهيد ارتاح ارتاح ونحنا بنواصل الكفاح".
وشارك في عملية التشييع كل أطياف المجتمع الفلسطيني بالقدس المحتلة، ومن ممثلي القوى والمؤسسات والفصائل الوطنية والإسلامية في القدس وضواحيها وبلداتها وقراها وأحيائها.
وأدت جموع المواطنين الصلاة على جثمان الشهيد بخيمة الاستقبال قرب مسجد شعفاط الكبير، قبل أن يُحمل على الأكتاف وهو مغطى بالعلم الفلسطيني والكوفية الوطنية، بمشاركة آلاف المشيعين.
0 التعليقات:
إرسال تعليق